تصور العلماء للذرة بتشكيل نماذج لها
اللون الأزرق يدل على أفعال العالم
اللون الوردي على أفكار العالم حول الذرة وتفسيراته
اللون الأسود يدل على نماذج العالم للذرة
دالتون
دمج فكرة العناصر مع نظرية الذرة السابقة واقترح مجموعة أفكار حول المادة
١/تتكون الماده من ذرات
٢/لا تنقسم الذرات الى اجزاء اصغر منها
٣/ذرات العنصر الواحد متشابهة تماما
٤/ تختلف ذرات العناصر المختلفة بعضها عن بعض
فصور الذره على انها كرة مصمتة متجانسة
وليام كروكس
اجرى تجاربه باستخدام أنبوب زجاجي مفرغ من الهواء وثبت بداخله قطعتين معدنيتين تسمى قطبين تم توصيلهما ببطارية عن طريق أسلاك
يسمى أحد القطبين مهبط وشحنته سالبة والاخر شحنته موجبة
ووضع وسط الأنبوب جسم وعند توصيل الانبوب بالبطارية توهج الانبوب بشكل مفاجئ بوهج اخضر اللون وظهر ظل الجسم الموجود في وسط الأنبوب على الطرف المقابل للمصعد وافترض أن التوهج الاخضر ناتج عن أشعة أو سيل من الجسيمات
طومسون
أثبت بأن الشعاع الذي جاء من المهبط جسيمات وأنها سالبة الشحنة وسميت بالإلكترونات
عدل على نموذج دالتون للذرة وصورها على أنها كرة من الشحنات الموجبة تنتشر فيها الكترونات سالبة واكتشف أن الذرات العناصر لا تكون متعادلة دائما
كان السبب في ما حدث : أن جسيمات ألفا الموجبة كانت تتحرك بسرعة كبيرة جدا لدرجة أنها احتاجت إلى شحنة موجبة أكبر منها لصدها
اقترح رذرفورد نموذج جديد للذرة ليفسر للآخرين سبب حدوث هذه النتائج غير المتوقعة ينص على أن معظم كتلة الذرة وشحنتها الموجبة تتركز في منطقة صغيرة جدا تسمى النواة وأطلق العلماء على الجسيم الموجب الشحنة ( بروتون ) بينما بقية حجم الذرة فراغ يحوي الكترونات عديمة الكتلة تقريبا وهذا النموذج الذي توصل إليه العالم رذرفورد سمي ( بالنموذج النووي للذرة)
رذرفورد
أولا قام باختبار صحة نموذج طومسون للذرة وأراد أن يعرف ما يحدث عند اطلاق جسيمات موجبة سريعة ( كجسيمات ألفا ) لتصدم بمادة ، مثل صفيحة رقيقة من الذهب ، وهذه الجسيمات الموجبة تأتي من ذرات غير مستقرة ، ولأنها موجبة ستتنافر مع جسيمات المادة الموجبة فصم التجربة ، حيث يصوب مصدر جسيمات ألفا نحو صفيحة رقيقة من الذهب سمكها 4۰۰ نانومتر ، محاطة بشاشة ( فلورسنتية ) تتوهج بالضوء عند سقوط جسيمات مشحونة عليها ، ولانه كام متوقع أن معظم جسيمات ألفا السريعة مستمر خلال الصفيح لتصطدم بالشاشة في الطرف المقابل تماما ، أعطاها لأحد طلابه ليقوم بلجرانها ، صدم رذرفورد عندما أخبره طالبه أن جسيمات ألفا انحرفت عن مسارها بزاوية كبيرةكان السبب في ما حدث : أن جسيمات ألفا الموجبة كانت تتحرك بسرعة كبيرة جدا لدرجة أنها احتاجت إلى شحنة موجبة أكبر منها لصدها
اقترح رذرفورد نموذج جديد للذرة ليفسر للآخرين سبب حدوث هذه النتائج غير المتوقعة ينص على أن معظم كتلة الذرة وشحنتها الموجبة تتركز في منطقة صغيرة جدا تسمى النواة وأطلق العلماء على الجسيم الموجب الشحنة ( بروتون ) بينما بقية حجم الذرة فراغ يحوي الكترونات عديمة الكتلة تقريبا وهذا النموذج الذي توصل إليه العالم رذرفورد سمي ( بالنموذج النووي للذرة)
رذرفورد |
طومسون |
دالتون |
وليام كروكس |
تعليقات
إرسال تعليق